تخطى إلى المحتوى

محامي إثبات النسب في الإمارات | دعم قانوني متكامل لحماية حقوق الأسرة

في إحدى القضايا الحساسة التي تعامل معها مكتبنا، واجه أحد العملاء تحديًا مصيريًا تمثل في إثبات نسب طفله، رغم عدم وجود عقد زواج رسمي موثّق. وسط شعور بالقلق وعدم اليقين، كان بحاجة إلى دعم قانوني متخصص يقوده بثقة عبر المسار القانوني المعقد.

في إحدى القضايا الحساسة التي تعامل معها مكتبنا، واجه أحد العملاء تحديًا مصيريًا تمثل في إثبات نسب طفله، رغم عدم وجود عقد زواج رسمي موثّق. وسط شعور بالقلق وعدم اليقين، كان بحاجة إلى دعم قانوني متخصص يقوده بثقة عبر المسار القانوني المعقد.

أهمية قضايا إثبات النسب في القانون الإماراتي

تُعد قضايا إثبات النسب من أهم القضايا التي تمسّ الكيان الأسري والهوية الشخصية، وهي تحظى بأولوية خاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، استنادًا إلى أحكام الشريعة الإسلامية وقانون الأحوال الشخصية الاتحادي رقم (28) لسنة 2005 وتعديلاته. يُرتب إثبات النسب للطفل عدة حقوق جوهرية، من أهمها:

محامي في دبي

دور محامي إثبات النسب في الإمارات

نظرًا لأهمية قضايا النسب وما يترتب عليها من آثار قانونية واجتماعية، يصبح اختيار محامٍ مختص أمرًا ضروريًا لتحقيق النتائج المرجوة. تشمل خدمات محامي إثبات النسب في مكتبنا:

1. تحليل الملف القانوني بدقة

يشمل ذلك قضايا الاحتيال، التزوير، وغسيل الأموال. دبي تعد مركزاً مالياً عالمياً، ما يجعل هذه الجرائم ذات حساسية خاصة تتطلب خبرة قانونية دقيقة.

2. صياغة الدعوى القانونية

نقوم بإعداد صحيفة دعوى واضحة ومتكاملة، مستندة إلى القرائن الشرعية والقانونية المعتمدة.

3. التمثيل القضائي الفعال

نتولى الحضور أمام المحكمة، وتقديم المرافعات والدفوع القانونية بشكل مدروس ومؤثر.

4. التنسيق مع المختبرات الطبية

نرتب لإجراء تحاليل الحمض النووي (DNA) عبر جهات طبية معتمدة لتعزيز الأدلة القضائية.

5. متابعة تنفيذ الأحكام

نضمن تنفيذ الحكم القضائي وتسجيل الطفل رسميًا، لحماية مستقبله واستقراره القانوني.

لماذا تختار محامي إثبات النسب من مكتبنا؟

التحديات القانونية في قضايا إثبات النسب

رغم وضوح الإطار التشريعي في دولة الإمارات، إلا أن قضايا إثبات النسب قد تواجه صعوبات عديدة، أبرزها: يُرتب إثبات النسب للطفل عدة حقوق جوهرية، من أهمها:

محامي في دبي

الأسئلة الشائعة

تُرفع دعاوى إثبات النسب أمام المحكمة الشرعية المختصة بالإمارة التي يقيم بها المدعي أو المدعى عليه.
تتراوح المدة عادةً بين 3 إلى 9 أشهر، بحسب ظروف كل حالة وتعقيداتها.

في بعض الحالات، يمكن التوصل إلى تسوية إذا كانت القوانين تسمح بذلك وكان ذلك في مصلحة الموكل.

كل خطوة نحو إثبات النسب لا تتعلق فقط بالقانون، بل بالكرامة الإنسانية وبناء مستقبل مستقر للطفل والأسرة. مكتبنا يضع بين يديك خبراته القانونية الواسعة، لنسير معك بثقة نحو تحقيق حقوقك المشروعة، وفق أعلى معايير المهنية والالتزام.

ابدأ رحلتك نحو استرداد حقوقك بثقة، عبر التواصل مع محامينا المختصين.

اطلب استشارة